Analysis of information sources in references of the Wikipedia article "Abdul Ali Mazari" in English language version.
The largest of the Shia parties, Hezb-e Wahdat-e Islami, had already split into two during the Taleban era, when Ustad Muhammad Akbari struck an agreement with them and maintained control – under some Kandahari supervision - over parts of the Hazarajat, while Khalili's wing remained with the NA.
حكام كابل ورجالها الأقوياء تمكنوا من خداع حركة طالبان عندما لمسوا فيهم المثالية المفرطة لطاب المدارس صغار وحزب وحدت، وتسببت بشكل غير مباشر في مقتل الزعيم الشيعي عبد العلي مزاري في حادث تحطم طائرة هليكوبتر بالقرب من مدينة غزني غربي كابل.
وعلى الجانب الآخر هناك قصة مقتل القائد الشيعى الكبير عبد العلى مزارى، الذى قتل فى حادث دل على سؤ الفهم والشك المتبادل ولم يكن بالقطع لا إنتقاميا ولا طائفيا ... من أكبر الأحداث المؤسفة التى أعقبت مجزرة "كارت سيه" كانت إلقاء طالبان القبض على الزعيم الشيعى عبد العلى مزارى ومجموعة كانت معه أثناء عملية تفتيش روتينية على سيارات الأجرة فى أطراف كابل ... فتم ترحيله على طائرة مروحية إلى كابل بناء على طلب الإمارة هناك. الرجل هو ومجموعته توجسوا شرا فحاولوا السيطرة على الطائرة وهى فى الجو فوق ولاية غزنى وتمكنوا من إنتزاع سلاح أحد الحراس وقتل أخر وإصابة الطيار. فهبطت الطائرة هبوطا عنيفا على الأرض جذب أنظار داورية من طالبان كانت فى المنطقة فتوجهوا صوب الطائرة لإستطلاع الأمر، فبادرتهم المجموعة بإطلاق النار ودارت معركة نتج عنها مقتل القائد مزارى، ولتبدأ بعد ذلك مرحلة شكوك وكراهية لا نهاية لها بين الشيعة وحركة طالبان. ثم خرجت الكثير من القصص الكاذبة حول كيفية مقتل الزعيم الشيعى البارز، وكان هدفها تأجيج الفتنة وإيغار الصدور والدفع نحو المزيد من سفك الدماء تسهيلا لمهمة قوى خارجية تريد السيطرة على أفغانستان ونزح ثرواتها.
{{cite web}}
: CS1 maint: unfit URL (link)حكام كابل ورجالها الأقوياء تمكنوا من خداع حركة طالبان عندما لمسوا فيهم المثالية المفرطة لطاب المدارس صغار وحزب وحدت، وتسببت بشكل غير مباشر في مقتل الزعيم الشيعي عبد العلي مزاري في حادث تحطم طائرة هليكوبتر بالقرب من مدينة غزني غربي كابل.
وعلى الجانب الآخر هناك قصة مقتل القائد الشيعى الكبير عبد العلى مزارى، الذى قتل فى حادث دل على سؤ الفهم والشك المتبادل ولم يكن بالقطع لا إنتقاميا ولا طائفيا ... من أكبر الأحداث المؤسفة التى أعقبت مجزرة "كارت سيه" كانت إلقاء طالبان القبض على الزعيم الشيعى عبد العلى مزارى ومجموعة كانت معه أثناء عملية تفتيش روتينية على سيارات الأجرة فى أطراف كابل ... فتم ترحيله على طائرة مروحية إلى كابل بناء على طلب الإمارة هناك. الرجل هو ومجموعته توجسوا شرا فحاولوا السيطرة على الطائرة وهى فى الجو فوق ولاية غزنى وتمكنوا من إنتزاع سلاح أحد الحراس وقتل أخر وإصابة الطيار. فهبطت الطائرة هبوطا عنيفا على الأرض جذب أنظار داورية من طالبان كانت فى المنطقة فتوجهوا صوب الطائرة لإستطلاع الأمر، فبادرتهم المجموعة بإطلاق النار ودارت معركة نتج عنها مقتل القائد مزارى، ولتبدأ بعد ذلك مرحلة شكوك وكراهية لا نهاية لها بين الشيعة وحركة طالبان. ثم خرجت الكثير من القصص الكاذبة حول كيفية مقتل الزعيم الشيعى البارز، وكان هدفها تأجيج الفتنة وإيغار الصدور والدفع نحو المزيد من سفك الدماء تسهيلا لمهمة قوى خارجية تريد السيطرة على أفغانستان ونزح ثرواتها.