(ar) « اللباس التقليدي للرجال يصارع البقاء بشوارع الجزائر », sur الجزيرة نت (consulté le ) : « الطرازونففي "ليزاريكاط" التسمية التي ورثها سكان سطيف للشارع منذ حقبة الاستعمار الفرنسي أو "الطرازون" كما يحلو للحاج إبراهيم أن يسميه نسبة إلى حرفة الطرز، حيث أوراق الشجر المتساقطة والمتناثرة على الرصيف معلنة قدوم الخريف، هناك يقاوم عدة خياطين الموضة وسطوة الملابس الشتوية الحديثة، بالحفاظ على صناعة الألبسة التقليدية التي عبرت وما تزال عن شهامة ورجولة الجزائريين، ومن أهمها لباس "القشابية" و"البرنوس" أحد أبرز معالم الزي الرجالي الجزائري. [...]ولها دلالات وارتباطات وثيقة بتاريخ الجزائر، وخاصة فترة الاستعمار الفرنسي، حيث كانت اللباس المفضل للثّوار والمجاهدين المرابطين في أعالي الجبال خلال ثورة التحرير في الخمسينيات. [...]تشتهر العديد من المدن الجزائرية الأخرى بصناعة اللباس التقليدي الرجالي، مثل منطقة القبائل أو الأمازيغ، ومناطق الصحراء، وبشكل خاص مدينة مسعد بولاية الجلفة التي تشتهر بـ "البرنوس الوبري المسعدي" الذي يقدم هدية وعربون وفاء لكبار ضيوف الجزائر من الشخصيات السياسية والفنية، وغيرها »
M. El Moujabber, H. Belhouchette, M. Belkhodja, P. Kalaïtzis, R. Cosentino, W. Occhialini, « Research and innovation as tools for sustainable agriculture, food and nutrition security: extended abstracts and papers », sur www.cjoint.com (consulté le ) : « Le produit issu de cette activité nommée étoffe est très apprécié au niveau national et même au delà des frontières. Il est utilisé dans la confection d’une grande gamme de Qashabiya et Burnous Ouabri. Ces deux habits connaissent aujourd’hui une demande importante particulièrement la Qashabiya Ouabri. En plus, le tissu de l'étoffe s'adapte bien à d'autres confections notamment des tenues modernes. »